حجز رحلة على متن سفينة طويلة
من ساحل مين إلى كي وست ، من في شمال في غرب المحيط الهادئ إلى القارة القطبية الجنوبية ، تقدم السفن الطويلة تجربة متميزة من نوعها. كانت السفن الشراعية ذات التصميمات التي ترجع إلى قرون مضت تنقل البضائع على مستوى العالم في القرون السابع عشر والثامن عشر والتاسع عشر ؛ هذه اللحظة يتمتعون بمكانة محترمة في أذهان وقلوب السيدات والرجال الجدد.
اشتعلت السفن الطويلة الخيال العام في 1970s بعدما تم هبوطها إلى كتب الزمان الماضي. كل فرد حي وواعٍ أثناء الذكرى المئوية الثانية للولايات المتحدة الأمريكية عام 1976 ، يتذكر المرء المجيد للعشرات من السفن الطويلة التي تبحر في ميناء نيويورك ، متخطياً تمثال أفق الحرية وتمثال مانهاتن. ومنذ هذا الحين ، تحتفظ الحكومات على مستوى العالم بأساطيل من السفن الطويلة كنوع من السفراء البحريين. وقد نشأت الكثير من المؤسسات المخصصة الضئيلة لتقديم كل من الرحلات القصيرة وأيام مستدامة.
في ولاية مين ، يقدم مالكو الباخرة الشراعية ماري كاي رحلات بحرية ل windjammer منذ عام 1950 ، قبل وقت طويل من جنون السفن الطويلة. وتغادر الرحلات البحرية التي تنبسط من ثلاثة إلى ستة أيام من كامدن بولاية مين وتستكشف الجزر والممرات الساحلية في ولاية ماين. تشمل الإقامة في ذلك المركب الشراعي المصمم خصيصًا خيارًا من كابينات الإشغال المفردة أو المزدوجة أو الثلاثية وصالون يضم مدفأة مريحة ويقدم وجبات لذيذة يتم إعدادها من قبل طاهي ذو خبرة.
مجازفة في أعالي البحار
إذا كنت تبحث عن مجازفة في أعالي البحار ، يقدم ليبرتي فليت سفرية بحرية لفترة أسبوعين على ظهر مركب شراعي مزوَّد بشاحنة ، وهو نسخة طبق الأصل من كليبرز بالتيمور المشهور في القرن التاسع عشر ، من كي ويست ، فلوريدا إلى بوسطن ، ماساشوستس في شهر مايو من عام 2006 ، مع التبطل في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا واحتمال تبطل إضافي في نانتوكيت أو جزيرة بلوك قبل الوصول إلى وجهتها الختامية في بوسطن. يمكن للمشاركين الراحة والسُّكون على ظهر الطائرة أو الشغل كجزء من الطاقم ، وتعلم الملاحة وغيرها من المهارات البحرية. في الخريف ، تساهم الباخرة في سلسلة من سباقات الماراثون الشراعي والأشرعة القصيرة التي تتوقف في بروفينستاون ، بالتيمور ، نورفولك ، فيرجينيا ، تشارلستون ، والرجوع إلى كي ويست. يمكن للمشاركين الإمضاء على أي ساق من السفرية صوب الجنوب.
فيما يتعلق للمغامرين بيننا ، يقدم اللحاء يوروبا سفرية لفترة 22 يومًا من الأرجنتين إلى القارة القطبية الجنوبية وعودًا ، حيث يحتوي مجرىًا كاملًا مع الكثير من المحطات في الطريق لاستكشاف البيئة الطبيعية المتميزة لتلك المساحة النائية من العالم ، بحيوانها غير المعتاد الحياة ، والتكوينات الجيولوجية البركانية ، والمنحدرات الثلجية التي تلوح في الأفق ، والمسابح الجيولوجية الحرارية.
أي فرد يحب الإبحار سيجد إحدى تلك المجازفات - سواء كانت سفرية لفترة يوم كامل أو سفرية استكشافية لفترة ثلاثة أسابيع في أنتاركتيكا - تجربة الإبحار الختامي ، سفرية ترتبط بقرون من الزمان الماضي البحري وتوفر نقطة مميزة من نوعها على العالم. وتلك الفرص الثلاثة لا تمثل إلا جزء ضئيل من الرحلات البحرية الكثيرة المتوفرة لكل ركن من زوايا العالم.
